ماان يتوقف بك الطاكسي قادما من الدار البيضاء في الدروة حتى تر جيشا من اليافعين(كورتية)اذرعهم كلها اوشام ونذوب.وهم بذلك يظهرونها عنوة ليعرف السائق انهم(ممعاهمش اللعب)ادفع لهم لتتق شرهم.والمسكين من لم يدفع لهم فربما كسروا زجاج سيارته او اشبعوه ضربا وفي احسن الاحوال يشبعوه وابلا من السب (من السمطة و التحت). كما تجد اسطولا من العربات المجرورة على اليمين(النواصر)واخرى على اليسار(الدروة)وسائقوها ﻻ يقلون عدوانية عن الاولين.ناهيك عن ما يسببونه من حوادث وما تخلفه دوابهم من ازبال. ان مسؤولية ما يقع من انفلات امني يقع على عاتق السلطات المحلية والدرك الملكي ومسؤولية الحكومة الحالية والحكومات السابقة في تدبير ملف التشغيل.ان مدخل المدينة يعطي انطباعا عن ما بداخلها .وماخفي اعظم والسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق